Uncategorized

‌وردة هذا العدد هي أصغر عارضة أزياء في الجزائر ، دخلت مجال عرض الأزياء منذ أن كانت في عمر الأربع سنوات و لفتت الأنظار إليها من أول وهلة ظهرت فيها . إحترافيتها و تألقها لا يختلفان عن تألق نجمات عروض الأزياء الشهيرات . إنها نجمة ” فاشن داي دزاير ” بلا منازع منال بولودان فلنتعرف عليها أكثر في هذا الحوار :
الحوار الخاص بأصغر عارضة أزياء في الجزائر .

🔴ورود الجزائر :
برزت و تألقتي في تظاهرة فاشن داي دزاير كأصغر عارضة أزياء فمن هي منال بولودان ؟

🔴منال بولودان :
منال بولودان هي أصغر فرد في عائلتها الصغيرة التي تتكون من أب و أم و إخوان ، أبلغ من العمر 9 سنوات .

🔴ورود الجزائر :
أنت إبنة أخت منظم عروض الأزياء ريان برانسي هل ريان هو من شجعك لدخول مجال عرض الأزياء ؟

🔴منال بولودان :
نعم بالتأكيد دخلت إلى عالم و مجال الموضة و عروض الأزياء بفضل خالي برانسي ريان و خالي مهدي يعلا ، أول ظهور لي كان في الطبعة الثانية لفاشن داي دزاير ، كان عمري وقتها 4 سنوات فقط .

🔴ورود الجزائر :
مهنة عرض الأزياء مهنة مؤقتة فماذا تحلمين أن تصبحي عندما تكبرين ؟
منال بولودان : منال تحلم بأن تصبح في المستقبل مصممة أزياء ناجحة إن شاء الله .

🔴ورود الجزائر :
من هي عارضة الأزياء المفضلة لديك عربيا أو عالميا ؟

🔴منال بولودان :
عارضة الأزياء المفضلة لدي هي كيندل جينر .

🔴ورود الجزائر :
هل منال متفوقة في دراستها مثلما هي متفوقة في مجال عرض الأزياء ؟

🔴منال بولودان :
نعم بالطبع أنا مجتهدة في دراستي و متفوقة و كل الفضل يعود إلى أمي حفظها الله التي هي حريصة جدا على مستقبلي .

🔴ورود الجزائر :
أنت قريبة جدا من خالك ريان برانسي لماذا ريان بالذات ؟

🔴منال بولودان :
في مجال عرض الأزياء واجهت الكثير من الصعوبات في البداية كوني لم أكن أملك الخبرة الكافية لأكون أوّل عارضة ازياء ذات الأربع سنوات في الجزائر ، لكن بفضل خالي ريان و إرشاداته و توجيهاته المستمرة ، إمتلكت تلك الخبرة التي كنت أريدها ، أما في العائلة فنحن مقربان جدا من بعض لأنني معه في أغلب الأوقات وهو حنون معي دائماً و يدللني كثيرا .

🔴ورود الجزائر :
ماذا تحب أن تفعل منال في أوقات الفراغ ؟

🔴منال بولودان :
أحب قضاء أوقات الفراغ برفقة عائلتي الصغيرة لأنني أعتبرها أهم شيء في حياتي .

🔴ورود الجزائر :
شكرا لك منال ونتمنى لك مزيدا من التألق وأن تصبحي مصممة أزياء ناجحة كما أردتي .

🔴منال بولودان :
شكرا جزيلا لك وشرف لي أنك حاورتني .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى